شهدت المباراة النهائية لكأس العالم للأندية مواجهة صعبة لباريس سان جيرمان أمام فلامينغو، حيث تلقى الفريق الفرنسي ضربة جديدة بإصابة لاعبه لي كانغ إن.
وفي أواخر الشوط الأول، شعر لاعب الوسط بألم واضطر بعد تلقي العلاج الطبي لمغادرة الملعب، ليحلّ مكانه سيني مايوولو. ولم تتوقف مشاكل باريس عند هذا الحد، إذ شهدت المباراة أيّضاً حادثة مثيرة للجدل، تدخل على أثرها حكم الفيديو المساعد لإلغاء هدف سجّله الفريق الفرنسي. وتأتي هذه الأحداث لتزيد من صعوبة المهمة أمام المدرب انريكي، مع محاولته قيادة الفريق نحو تحقيق اللقب في مواجهة قوية وحاسمة