كتب/ أحمد سيود أبو أيمن:
لا اهتم الا بما حصل في مدينتي حعار مديرية خنفر محافظة ابين وجريمة توزيع لحوم الاضاحي الفاسدة والمتعفنة اما بقية المديزيات مؤكد هناك اناس سيقولون لا ويعرفون الذي يدور اكثر منا.
المهم يتم تشكيل لجنة من قبل السلطة المحلية من المختصين وممثلي المجتنع المدني للتحقيق في هذه الجريمة واتلاف اللحوم الفاسدة والمتعفنة بطريقة لا تؤدي الى عواقب صحية وخيمة على المواطن.
وتحديد الكمية التي سيتم اتلافها ومقارنتها بالكمية الواجب صرفها للمستهدفين و
استدعاء كل المعنيين بهذه الشحنة الفاسدة والخطيرة والتحقيق معهم ومحاسبتهم وفقاً للقانون.
اما اننا نكتفي باللوم فهذا خطأ وسيظهر ضعف السلطات وربما اشتراكها في هذا الجرم أو قبضها لثمن السكوت.
ويتم التحريز على الدينا التي جلبت اللحوم المعفنة والفاسدة وايقاف كل انشطة هذه المؤسسة في كل البلاد.
مالم فالكل مدان وللشارع كلام

