كتب /الشيخ خالد إبراهيم:
سوق زنجبار الشعبي للخضار وسوق الاسماك وصمة عار في وجه حاضرة المحافظة التي هي الى قرية اقرب
الم يزور هذا السوق المحافظ اكثر من مرة فماذا اثمرت هكذا زيارات؟
تعددت المسيمات وتداخلت الاختصاصات والنتيجة قذارة ورمامة ومناظر قبيحة ومقززة ؟
اذا كان هكذا وضع مزري معيب غير لائق باوضاع سوية والدنيا عوافي فما بالك والبلاد موبوءة ومتفشي فيها داء الحميات والاسهالات وتاتي هكذا مناظر لتزيد فوق الطين بلة وفوق النقشة حجر
اين تذهب ايرادات السوق وهي كفيلة بجعله رخام درجة اولى ؟
الا فليتق الله من انيط بهم رعاية شؤون المحافظة ككل وزنجبار بوجه خاص ويعيدوا لها مكانتها وألقها ومجدها وضياءها ولمعانها ويبذلوا جهدهم لانتشالها من هكذا مستنقع آسن ومن هكذا وحل ويا حنانيك لايام ابا سند


