كل الاطراف السياسية المعنية بملف الحرب باليمن محلية وخارجية حريصة على شراء الوقت كهدف اساسي لهذه المرحلة وذلك لعدم جاهزيتها للانتقال للمرحلة التالية.
1) لايوجد حتى مؤشر واحد على الارض يدعم وجود ظروف موضوعية مؤاتية للذهاب لتسوية سياسية.
2) بالمقابل خيار الحسم العسكري لاي طرف غير مسموح به منذ بداية هذه الحرب وحتى اليوم.
3) واخيرا لايوجد في الافق اي مبادرة سياسية جادة وواقعية للحل بما فيها جهود المبعوث الدولي.